وأقر بن جعفر أنه "جبذ المنهجية التي يتبعها الفخفاخ بتركيز النقاش على البرامج والخيارات".
وشدد على ضرورة أن يكون الفريق الحكومي منسجم ويكون الحزام السياسي ملتزم، وفق تعبيره.
ومن جهة أخرى في ما يتعلق بإقصاء حزب قلب تونس، أفاد أن "كلمة إقصاء مرفوضة ولا معنى لها ولا يوجد بلاد ديمقراطية حكومتها كسفينة سيدنا نوح..."، متابعا القول:" عند جمع المتناقضات تؤدي إلى أطراف تحد من أطراف أخرى".